منتدى هدى الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لله درك يا شيخنا أسامه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابتهال الاسلام
عضو فضي
عضو فضي
ابتهال الاسلام


انثى
عدد الرسائل : 722
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 12/10/2007

لله درك يا شيخنا أسامه Empty
مُساهمةموضوع: لله درك يا شيخنا أسامه   لله درك يا شيخنا أسامه I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 16, 2007 11:41 am

بسم الله الرحمن الرحيم
تصفحنا كتب المعاجم * * * * * فوجدنا الأسد معناهُ أسامة

وتصفحنا سيرة الرسول * * * * * فوجدنا من أحب الناس إليه أسامة


وتصفحنا صفحات حاضرنا * * * * * فوجدنا البطل فينا أسامة

أقولها بصوت عالٍ وقولوها معي : هذا شَيْخنا .... فليـُرينا امرؤٌ شيخه

نعم .. إنه الإمام المجدد ، البطل المغوار ، القائد العظيم ، إنه الشيخ أبي عبد الله أسامة بن محمد بن عوض بن لادن .. حفظه الله ورعاه ورزقه البطانة الصالحة التي تدله على الخير وتعينه عليه .

يدرس ويُعلّم الأطفال في الحضانات والمدارس وحتى الكبار في الجامعات والمعاهد سِيَر أولئك النكرات اللصوص ، طراطير الحكام ، نوّاب أمريكا في دول المسلمين ، أما نحن فنتعلم ونُعلم أهلينا وأبناءنا وأصحابنا سِيَر الأخيار النجباء الأتقياء من الناس .

شيخٌ وقورٌ ، ثابتٌ كالجبال ، مرعبٌ للظلمة والمجرمين واللصوص ، إذا تَكلم صمتت له الدنيا وأذعنت ، وإذا وَعد أنجز وعده ، وإذا ضَرب أوجع ، وإن رفع سبابته وقف الظلمة خوفاً ووجلاً وأمروا بالإتيان بكل المحللين والسحرة لمعرفة مقصوده من .... رفع سبابته ، بشوشٌ حيِي، رحيمٌ بالمؤمنين .

الله أكبر الله أكبر الله اكبر

لا إله إلا الله

إني أحمد الله تعالى أن أبقاني لأرى عز أمة الإسلام متجلياً في عيون الشيخ الإمام أسامة بن لادن حفظه الله ، لأرى رجلاً بأمَّة ، قد دَرس أعداؤه أعداء الإسلام كل ما ما يتعلق به من مأكل وملبس وطول ووزن ، وعلاقاته بكذا وكذا ، وهل هو مريض بكذا ، وما الذي يُفرحه وما الذي يُغضبه ، وماذا فعل في المستشفى الفلاني قبل أن يبلغ الحُلُم ، ومن كان أصحابه في المدرسة ولماذا وبماذا صبغ لحيته ، ووو... " وليس آخر ما سيدرسونه هذه " المقالة " المتواضعة التي بين أيديكم ... وليموتوا بغيظهم ، وقد قصّرنا نحن في تعلم سيرته والاستفادة منها ونقلها لمحبينا ، جعلني الله فداءً لأسامة بن لادن .

وأضع بين أيديكم هنا بعض من بعض من بعض من صفات وأقوال ومواقف الإمام المجدد شيخنا أسامة بن لادن حفظه الله وسدده ، مما أظن أنها لم تنشر من قبل أو لم تعطى حقها من النقاش ، ومما لا يضر نشرها ، وفي كل موقف أو قول عبر كثيرة أترك تدبرها للقارئ الكريم ..

فأقول مستعيناً بالله العظيم الجليل سبحانه وتعالى :

# قامت السلطات اليمنية باعتقال بعض الأخوة المقربين من الشيخ أسامة بن لادن ، وكان ذلك قبل أحداث سبتمبر المباركة ، وكان من بينهم الأخ خلاّد عتش – وهو أحد الأخوة الـ( 14 ) الآن ، فك الله أسرهم عاجلاً غير آجل !!! فأرسل الشيخ أسامة إلى المدعو علي عبد الله صالح حاكم اليمن وحكومته أن أخرِجوا فلان وفلان وفلان من السجن - ومن بينهم خلاد عتش -، وهذا أمر منّي ، وإلا سيأتينّكم مني ما يسوؤك ، وستدور الدائرة عليكم !!! فما كان من حاكم اليمن إلا أن استجاب له ذليلاً خانعاً فقام بإخراجهم معززين مكرمين ، لأنه يعرف معنى تهديد الشيخ أسامة الذي إذا وعد أوفى بوعده ... ومن ثم عاد الأخوة المفرج عنهم إلى أفغانستان !!! واستلموا مهامهم الجهادية من جديد من شيخهم أسامة لله درّه .

وللعلم فقد كادت أمريكا أن تعمل حصاراً وتفرض عقوبات على اليمن بسبب هذه الحادثة لولا أن حدثت ضربات سبتمبر المباركة وحاجة أمريكا لحكومة اليمن ليتحالفوا معاً ضد الإسلام وأهله .
هذا شَيْخي .... فليـُرني امرؤٌ شيخه ...

# قام بزيارة أحد العيادات في أفغانستان ، وهو كثير الزيارات للعيادات والمستشفات والمضافات لتفقد الأخوة والاطمئنان عليهم ، ولما دخل العيادة ، كان مستلقياً فيها أخوان شقيقان ، وكان يعرف بأنهما هنا ، وكانا قد مرضا وأدخلا العيادة للعلاج ، وكانا نائمين متجاورين ، فاستيقظا لشعورهما بأن هناك من يُدلّك أرجلهما !!! فلما استيقظا فإذا هو الشيخ الإمام أسامة بن لادن رفع الله قدره !!! فتفاجئا واستنكرا عليه قائلين أأنت تفعل هذا يا شيخ غفر الله لك ، لا تفعل ذلك وأنت لك مقامك وو ... فقال لهم : هذا حقّكم علينا !!!

فلله درك يا أسامة ..

وكان هذان الشقيقان من الأخوة الـ 19 الذين دكّوا أمريكا في أحداث سبتمبر المباركة ... تقبلهم الله في الشهداء .هذا شَيْخي .... فليـُرني امرؤٌ شيخه ...

# تم اعتقال بعض من أتباعه في إيران قبل بدأ الحرب الصليبية ، فهددهم قائلاً : أطلقوا سراحهم ، فإننا لم نوجه إليكم نيران بنادقنا بعد !!! فما كان منهم إلا أن أطلقوا سراحهم جميعهم !!!
# ظهر الشيخ في أحد أشرطته المرئية قبل أحداث سبتمبر المباركة وكان سلاحه خلفه وخلف السلاح خارطة لدول العالم ، وكان سلاحه موجهاً – صدفةً وقدراً – نحو إحدى دول جنوب شرق آسيا !!! فبعثت تلك الدولة وفداً إلى أفغانستان لمقابلة الشيخ أسامة حفظه الله ، وتعرض عليه ما يشاء من الأموال ورضاهم بطاعته فيما يأمر !!! مقابل ألا يصيبهم بضربات في بلدهم !!!

فاللهم أعز الإسلام والمسلمين .
هذا شَيْخي .... فليـُرني امرؤٌ شيخه ...

# حينما انحاز الأخوة إلى تورا بورا في بداية الحرب ، رأى شيخنا أسامة بن لادن حفظه الله رؤيا في المنام بعد أن غفي غفوة ، رأى فيما يرى النائم وكأن عقرباً في الخندق الذي نزل فيه !!! فلما استيقظ من نومه غادر ذلك الخندق بسبب الرؤيا ، وبعدها بيوم أو يومين تم ضرب ذلك الخندق بصاروخ دكه دكاً !!! بعدما كان أحد المنافقين قد وضع شريحة تدل الطيران لقصف هذا المكان !!! فقتل أخ كان نائماً فيه ، وسلّم الله عبده أسامة وحفظه بحفظه ... " أصدقكم رؤيا أصدقكم حديثاً " وهو الصادق نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحداً .وما أشبه الليلة بالبارحة !!!!!!!!!!!

# كان حينما يسأله سائل من الأخوة فيقول : شيخنا أبا عبد الله ، ماذا لو ضربتنا أمريكا بالسلاح النووي ؟؟

فكان جوابه دائماً : إن ضربونا به فسنضربهم بمثله !!!! وحسبنا به صدقاً وإيفاءً بوعوده ، والله حسيبه .

# وقد كان أحد علماء الذرة المصريين موكلاً بتجهيز السلاح النووي وشراء مستلزماته قبل أحداث سبتمبر المباركة ، وقد أعد الشيخ أسامة برنامجاً لتنفيذه وأنفق عليه أموالاً كثيرة ، وقد جرب ذلك العالم المصري تفجير قنبلة نووية مصغرة ، فأحدثت انفجاراً ضخماً وهائلاً جداً !!!! أسعد قادة المجاهدين كثيراً ، وكان الشيخ أسامة متابعاً لهذا المشروع متابعة شخصية بمراحله المختلفة .

# وللعلم فقد قام عدد من طلبة عالم الذرة العراقي المشهداني - الذي كانت أمريكا تبحث عنه وعن طلابه وتضع الجوائز لمن يقبض عليه - بمبايعة الشيخ أسامة بن لادن !!!! وبدؤوا العمل معه لنصرة دين الله تعالى ، وكان المشرف عليهم العالم المصري الفذ الآنف الذكر ... والأيام بيننا .
هذا شَيْخي .... فليـُرني امرؤٌ شيخه ...

# من أقوله المشهورة : لعل بعضكم يقول عني أنني أقول في نفسي : لو لم أفعل ما فعلت لما كُنت مطارداً هكذا ولولا ما فعلت لكنت أكثر حرية ، ولعلي نادم على ذلك !!! وأقول رداً على ذلك : والذي نفسي بيده ، أن هذا الأمر لم يخطر في نفسي قط !!!!

# ومن أقوله أيضاً : كُنت إذا رأيتُ رجلاً بلغ الأربعين من عمره أشعر بالحزن !! وأقول في نفسي " رجلٌ بلغ الأربعين من عمره ولم يحرر مسرى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " والمسجد الأقصى !!! .... ثم يمسك بلحيته هو وهو حزين ويقول : وها أنا قد بلغت الأربعين !!!! .......... ( يتقالّ عمله حفظه الله )

يا شيخنا الحبيب ... أتقول هذا وأنت من أنت ، وأنت الإمام المجدد ..... فماذا نحن قائلون وقد بلغ جلّنا الأربعين !!!!


# ولمن لا يعرف الشيخ فهو شيخ أسِيف ....... يبكي على حال أمته وما يصيبها ، ويبكي على قتلى المسلمين ويبكي على الاستشهاديين ......

# وأكثر ما يُحزن الشيخ أسامة ويُدمع عينيه الحديث عن فلسطين الحبيبة ...



# يتابع الأخبار أولاً بأول ، فإن سمع خبراً في المذياع عن عملية استشهادية في فلسطين يقوم بها فرحاً ، ويخرج من مكانه الموجود فيه مطلقاً الرصاص في السماء من سلاحه فرحاً وابتهاجاً بضربات المجاهدين في فلسطين ونكايتهم باليهود .

# وحينما يقال له أرسل مجموعة من أتباعك لينفذوا عمليات داخل فلسطين ضد اليهود ، فكان يرد بقوله : احتراماً لجهاد حركة حماس وباقي الحركات الجهادية في فلسطين الذين يقاتلون اليهود فلا يجب أن نرسل من يقوم بتلك العمليات حتى وإن كنا نستطيع تنفيذ عمليات نوعية ، وهم يقومون بعمل عظيم جليل ضد اليهود أصلاً ... وهذا من شدة حبه وتوقيره لمجاهدي فلسطين ..
# كان مخطِطاً لضرب أمريكا بأكثر من أربع طائرات ، وكان يقول الضربة ليست بأربع ضربات ولا خمس ولا ست ولا عشر .... وقد كان مقرراً أن يضرب أمريكا بعد تاريخ الضربة في الثلاثاء المبارك ، ولكنه استعجل الضربة لسببين : لعلمه بأن أمريكا تريد أن تضرب أفغانستان فأراد أن يباغتها ويمرغ أنفها في التراب ، ولحزنه الشديد على فلسطين وما يلاقيه الفلسطينيون .. فقام باستعجال الضربة ، ورأى المصلحة بجعلها أربع ضربات لأمريكا فقط ، والبقية يجعلها حتى يقضي الله أمراً كان مفعولاً .
# وقد بلغه أن نساء فلسطين خرجن حاملات صورته وهن يقلن : أين وعدك يا أسامة !!!! فحزن حزناً شديداً ، وبقي ثلاثة أيام لا يكلم أحداً من شدة الهم الذي أصابه ( جعلني الله فداه )

وبعدها بأيام معدودة جاءت أحداث سبتمبر المباركة ، وأقسم بعدها أشهَر قسمٍ على مر القرون الأخيرة نصرة لفلسطين الحبيبة .

هذا شَيْخي .... فليـُرني امرؤٌ شيخه ...

أَطَرْتَ عنا غُبار الذل مُذ بَدَأَت ***** أحداث سبتمبر إذ ضجَّت الأممُ

من ضربة من سديد الرأي صوّبها ***** صرح الطغاة فما زلَّت به قدمُ

لله دَرُّك من أُسد تُغير فدىً ***** على العدو فتسطوا ثم تنتقمُ

رمى بِكِ اللهُ ( برجيها ) فهدَّمها ***** ولو رمى بِكِ كُلُّ الخلق ما هدموا

هذا ( أُسامَةُ ) زءَّآرٌ بساحتهم ***** فهل تُنازل ليثَ الغابة الرَّخَمُ ؟؟؟

زئيره هَزَّ ( أمريكا ) بِرُمَّتِها ***** فأيقَنَت أنها حقَّاً سَتَنعَدِمُ ..

# كان الشيخ الإمام أسامة بن لادن حفظه الله هو آخر من نزل من جبال تورا بورا تحت القصف في بداية الحرب الصليبية ، بعد أن اطمأن على جميع الأخوة بأنهم نزلوا ، من شدة حب هذا القائد لأتباعه ...

لله درك يا أسامة


تحياتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبوالبراء
عضو فضي
عضو فضي
أبوالبراء


ذكر
عدد الرسائل : 581
العمر : 30
تاريخ التسجيل : 15/11/2007

لله درك يا شيخنا أسامه Empty
مُساهمةموضوع: رد: لله درك يا شيخنا أسامه   لله درك يا شيخنا أسامه I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 27, 2007 7:52 pm

مشكور اختي ابتهال


تحياتي:ابوالبراء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لله درك يا شيخنا أسامه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى هدى الله :: القسم الثقافي :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: